


صوت الشعب والرجل الذي حوّلَ التهديداتِ إلى تاريخ
بعد 12 يوماً من العدوان الهمجي على ايران، ورغم الصواريخ ، برز صوت التحدي والحقيقة في ايران يقول: حبٌّ يفوق الوصف يربط هذا الشعب بقائده...

قائد الثورة الإسلامية: قاد معركة الدفاع عن إيران
12 يوماً من الهجوم الإسرائيلي على إيران، قادت خلاله ايران معركة الدفاع بكل حكمة وقوة وإقتدار بقيادة القائد الأعلى للقوات المسلحة الإيرانية قائد الثورة الإسلامية الإمام السيد علي الخامنئي، كيف كانت القيادة وماذا تركت في عمق الكيان المهزوم؟.

صوت الشعب والرجل الذي حوّلَ التهديداتِ إلى تاريخ
بعد 12 يوماً من العدوان الهمجي على ايران، ورغم الصواريخ ، برز صوت التحدي والحقيقة في ايران يقول: حبٌّ يفوق الوصف يربط هذا الشعب بقائده...

قائد الثورة الإسلامية: قاد معركة الدفاع عن إيران
12 يوماً من الهجوم الإسرائيلي على إيران، قادت خلاله ايران معركة الدفاع بكل حكمة وقوة وإقتدار بقيادة القائد الأعلى للقوات المسلحة الإيرانية قائد الثورة الإسلامية الإمام السيد علي الخامنئي، كيف كانت القيادة وماذا تركت في عمق الكيان المهزوم؟.

الوعد الصادق 3: من صنع الفجر الجديد؟
من المنتصر ومن المهزوم؟ سؤال صال وجال على الطاولات وفي اللقاءات... ظنوا أنها منتصرة، وأنها ستمنعها حصونها وحليفها، لكن الصواريخ الإيرانية انهمرت عليها من كل حدب وصوب، وصنعت الفجر الجديد، وأرست "إسرائيل" في الهاوية...

"الوعد الصادق 3: من صنع الفجر الجديد؟"
من المنتصر ومن المهزوم؟ سؤال صال وجال على الطاولات وفي اللقاءات... ظنوا أنها منتصرة، وأنها ستمنعها حصونها وحليفها، لكن الصواريخ الإيرانية انهمرت عليها من كل حدب وصوب، وصنعت الفجر الجديد، وأرست "إسرائيل" في الهاوية...

من يتحمّل أكثر؟ إسرائيل تحت الضغط وإيران تصمد
بدأ الكيان المجرم الحرب، لكن إيران من أدارتها... عجز الكيان عن حماية جبهته الداخلية... فشُلّت الحركة في الكيان كله... اما إيران ومجتمعها فكان متماسكاً، قوياً، قيادة وشعباً...

إعترافات إسرائيلية: إيران خرجت من الحرب أقوى وصواريخها ضربت قواعد حساسة
منذ لحظة إعلان وقف إطلاق النار بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وبين الكيان الإسرائيلي، بدأت الإعترافات الإسرائيلية من داخل الكيان تأتي حول قوة إيران وخروجها من هذه الحرب أقوى وأقدر...

اليد العليا لإيران... إخترقت العمق الإسرائيلي وأحبطت محاولات الجواسيس المموّهة
إنتصرت إيران، لكن إنتصارها لم يكن عسكرياً فقط، بل استراتيجياً وداخلياً وأظهرت ان يدها الأمنية مبسوطة على كافة أراضيها... اما "تل أبيب" لم تصمد امام يقظة الأمن الإيراني.

قائد الثورة الإسلامية.. حاضر في كل ساحة
عرفناه قائداً مغوراً، حكيماً، يحمل وطنه على كفّه، وبالكف الأخرى يحارب العدو والطواغيت، في خضم المعركة وقف شامخاً، وخرج الى العلن في مراسم عاشوراء ليحكي العزيمة والثبات...

"معهد وايزمن... عقل إسرائيل العلمي"... تحت مرمى الصواريخ الإيرانية
النواة الأولى الأهم للبحث العلمي في الكيان الإسرائيلي، أسقطت عليه إيران صواريخها المتطورة، فجعلته رماداً كما بقيت الأهداف...

الحرب الهمجية على إيران... والمنافقون
كيف تعامل المنافقون مع الحرب الهمجية على الجمهورية الإسلامية الإيرانية؟ ولماذا يسارعون الى تفقّد أحوال الكيان الصهيوني بعد كل ضربة تُوجه من إيران؟.

الحرب لم تنته... بل بدّلت ملامحها
النار التي بدأها الكيان الإسرائيلي هي نفسها التي أشعلت تل أبيب باوهام لن تُخمد، بل كشفت ما تُخفيه واشنطن طويلا خلف شعارات الدبلوماسية والردع والتفاوض...

الصواريخ الإيرانية تكشف: ملاجئ الخوف في الكيان... أزمة ومشاحنات وتمييز
ظنّ الكيان الإسرائيلي انه سينتصر على إيران في الحرب التي شنها على إيران، لكنه لم يكن يدرك أنه سيفضح نفسه وستخرج مشاكله وأزماته مجدداً الى العلن، إحدى هذه الفضائح هي "ملاجئ الخوف" التي يفتقر إليها كيان يشنّ الحروب دائماً.

رسائل الحرب الإيرانية الإسرائيلية من وجهة نظر المواطنين الفلسطينيين
في ذروة الحديث عن التهدئة ومسارات التفاوض، بدت الضربة الأمريكية الأخيرة وكأنها خدعة سياسية تهدف إلى خلط الأوراق، في ظل عدوان إسرائيلي متواصل على إيران.

الوجه المزيّف للكيان... لا تصدقه إيران
رغم إعلان وقف إطلاق النار، إلاّ ان الجمهورية الإسلامية الإيرانية لا تصدق كلام الكيان الكاذب، ولا أحد يصدّق أن الحرب قد إنتهت...

أميركا و«إسرائيل» وإيران والحرب
يؤكد الدبلوماسيون والإعلاميون في الغرب خلاصة واحدة قوامها أن الحرب التي خاضتها أميركا و”إسرائيل” ضد إيران جعلت الحلّ الدبلوماسيّ أشدّ صعوبة، فالحرب لم تتوقف بموجب صك استسلام إيراني، ولا وفق شروط معينة، بل كانت أقرب لإعلان العجز الأميركي الإسرائيلي عن مجاراة إيران في الذهاب إلى سقوف أعلى من الحرب.

"الحاج رمضان" الشهيد محمد سعيد ايزدي: الرعب الذي لاحق كيان الإحتلال حتى بعد استشهاده
"الحاج رمضان" الإسم الذي شكّل مصدر قلق طوال أربعين عاماً لكيان الإحتلال المجرم، كان إسمه يرعبهم، فهو الذي مدّ جسر القضية الفلسطينية بين إيران وفلسطين، فكيف وماذا كتب عنه وقال عنه الإعلام الصهيوني؟.
