


"معهد وايزمن... عقل إسرائيل العلمي"... تحت مرمى الصواريخ الإيرانية
النواة الأولى الأهم للبحث العلمي في الكيان الإسرائيلي، أسقطت عليه إيران صواريخها المتطورة، فجعلته رماداً كما بقيت الأهداف...

الحرب الهمجية على إيران... والمنافقون
كيف تعامل المنافقون مع الحرب الهمجية على الجمهورية الإسلامية الإيرانية؟ ولماذا يسارعون الى تفقّد أحوال الكيان الصهيوني بعد كل ضربة تُوجه من إيران؟.

الحرب لم تنته... بل بدّلت ملامحها
النار التي بدأها الكيان الإسرائيلي هي نفسها التي أشعلت تل أبيب باوهام لن تُخمد، بل كشفت ما تُخفيه واشنطن طويلا خلف شعارات الدبلوماسية والردع والتفاوض...

الصواريخ الإيرانية تكشف: ملاجئ الخوف في الكيان... أزمة ومشاحنات وتمييز
ظنّ الكيان الإسرائيلي انه سينتصر على إيران في الحرب التي شنها على إيران، لكنه لم يكن يدرك أنه سيفضح نفسه وستخرج مشاكله وأزماته مجدداً الى العلن، إحدى هذه الفضائح هي "ملاجئ الخوف" التي يفتقر إليها كيان يشنّ الحروب دائماً.

رسائل الحرب الإيرانية الإسرائيلية من وجهة نظر المواطنين الفلسطينيين
في ذروة الحديث عن التهدئة ومسارات التفاوض، بدت الضربة الأمريكية الأخيرة وكأنها خدعة سياسية تهدف إلى خلط الأوراق، في ظل عدوان إسرائيلي متواصل على إيران.

الوجه المزيّف للكيان... لا تصدقه إيران
رغم إعلان وقف إطلاق النار، إلاّ ان الجمهورية الإسلامية الإيرانية لا تصدق كلام الكيان الكاذب، ولا أحد يصدّق أن الحرب قد إنتهت...

أميركا و«إسرائيل» وإيران والحرب
يؤكد الدبلوماسيون والإعلاميون في الغرب خلاصة واحدة قوامها أن الحرب التي خاضتها أميركا و”إسرائيل” ضد إيران جعلت الحلّ الدبلوماسيّ أشدّ صعوبة، فالحرب لم تتوقف بموجب صك استسلام إيراني، ولا وفق شروط معينة، بل كانت أقرب لإعلان العجز الأميركي الإسرائيلي عن مجاراة إيران في الذهاب إلى سقوف أعلى من الحرب.

"الحاج رمضان" الشهيد محمد سعيد ايزدي: الرعب الذي لاحق كيان الإحتلال حتى بعد استشهاده
"الحاج رمضان" الإسم الذي شكّل مصدر قلق طوال أربعين عاماً لكيان الإحتلال المجرم، كان إسمه يرعبهم، فهو الذي مدّ جسر القضية الفلسطينية بين إيران وفلسطين، فكيف وماذا كتب عنه وقال عنه الإعلام الصهيوني؟.

12 يوماً من الرد الإيراني على الكيان... استهدافات وخسائر فاجأت العدو
ماذا لو استمرت الحرب بين الكيان الإسرائيلي وإيران؟ اين كان سيصبح الكيان؟ فقد خسر الكيان خلال 12 يوماً من هذه الحرب أضعاف ما خسره في حروب أخرى؟ فما هي خسائره التي لم يكن يتوقعها؟.

الجنرال سعيد إيزادي: مهندس الظلّ في محور المقاومة والإبن البار لفلسطين
"الحاج رمضان" هكذا تعرفه فلسطين وقادتها وأرضها وقضيتها، بذل عمره لأجلها واستشهد على طريقها بعد ولاء وعمل وعمر قضاه في خدمتها وخدمة القضية، اغتالته يد الغدر الصهيونية أثناء هجمومها على إيران، وهذه بعض المحطات من سيرة حياة المجاهد الذي دعم في الظلّ.

د. عصام حجاوي لـ تسنيم: العقيدة الامنيه الصهيونيه لن تتعافى من الرد الإيراني الحاسم على المدى الاستراتيجي
دخل وقف اطلاق النار بين الجمهورية الاسلامية الإيرانية والكيان المحتل حيز التنفيذ مع وضع ايران اصبعها على الزناد لان لا امان لقوى الاستكبار ان كان من العدو الصهيوني او الادارة الاميركية، رغم ان الكل يجمع ويؤمن بقوة ايران وقدرتها ومقدراتها على الوقوف في وجه هذا العدوان الهمجي الارهابي وانتصارها عليه.
