الصواريخ الإيرانية استهدفت "رامات أفيف" بدقة وقوة.. رسالة عسكرية لا تُنسى
اهداف عديدة كانت محط الصواريخ الإيرانية خلال ردها على الهجوم الإسرائيلي الذي طال الجمهورية الإسلامية الإيرانية وردّت بكل قوة واقتدار على هذا الهجوم، ومن هذه الأهداف منطقة "رامات أفيف"، فما هي أهمية هذه المنطقة؟.
- خلال ردّها على الهجوم الإسرائيلي هاجمت القوة الجوفضائية في حرس الثورة الإسلامية منطقة رامات أفيف بالصواريخ، محققة إصابات مباشرة ودقيقة
- "رامات أفيف ألف" أو رامات أفيف هيروكا (مرتفعات الربيع)، من الضواحي الراقية في شمالي غرب مدينة "تل أبيب"
- تأسست في خمسينيات القرن الماضي على أنقاض قرية الشيخ مونّس المحتلّة، إثر التدفق الكبير للمستوطنين القادمين من أوروبا الشرقية
- كانت رئيسة الوزراء الأسبق لكيان الاحتلال الإسرائيلي غولدا مائير من المستوطنين فيها من سنة 1959 الى سنة 1978
- تبلغ مساحتها 2.3 كم مربع تقريباً، ويسكنها أكثر من 10 آلاف مستوطن
- يحدّها شارع أينشتاين شمالاً، وشارع حاييم ليفانون شرقاً وجنوباً، وشارع نمير غرباً
- تنقسم الى 4 أقسام: رامات أفيف ألف/أ، ورامات أفيف بت/ب، ورامات أفيف جيمل/ج، ورامات أفيف هخداشا (رمات أبيب الجديد)
- يقع فيها مركز رامات أفيف التجاري ومساكن طلاب جامعة تل أبيب
- تقع قربها جامعة تل أبيب، ومتحف "أرض إسرائيل"، ومتحف البلماح، والمتحف الإنتربولوجي "بيت هفتوتسوت"
- كما تقع بالقرب من مركز إسحاق رابين، ومطار سديه دوف للرحلات الداخلية، ومحطة ريدينغ للطاقة
إنتهى/