


فقدان النظر ليس مجرد غياب للبصر، بل غياب للحياة كما عرفها الطفل طه المقادمة
في عمر الخامسة عشرة، انطفأت آخر ومضات النور في عينيه برصاصة أطلقها الاحتلال الإسرائيلي قرب مراكز الذل المسماة بالمساعدات الانسانية، عند محور نتساريم، في السابع والعشرين من يوليو الماضي.

إبادة بـ"قرار رسمي": تسريبات حاليفا تفضح العقيدة الإجرامية للاحتلال
أهارون حاليفا: "أنا قلت قبل الحرب: مقابل كل شخص قُتل في 7 أكتوبر، يجب أن يموت 50 فلسطينياً. لا يهم إن كانوا أطفالاً... "الفلسطينيون بحاجة إلى نكبة كل فترة"!.

القتل والإبادة مستمرة في غزة لكن لا معنى للهزيمة والإستسلام!
في اللحظة التي سقط فيها الصاروخ على منزلهم في غزة لم يكن هناك متسعٌ للنجاة أو حتى للبكاء استشهد من استشهد، وأصيب من نجا وبقي محمود زعيتر يتلمّس الركام.

فقدان النظر ليس مجرد غياب للبصر، بل غياب للحياة كما عرفها الطفل طه المقادمة
في عمر الخامسة عشرة، انطفأت آخر ومضات النور في عينيه برصاصة أطلقها الاحتلال الإسرائيلي قرب مراكز الذل المسماة بالمساعدات الانسانية، عند محور نتساريم، في السابع والعشرين من يوليو الماضي.

محمد الزلباني طفل أسير ... حيث تحكم الطفولة من بين دفاتر المدرسة
في أحد أزقة مخيم شعفاط، كان محمد الزلباني يركض بحقيبته المدرسية، قبل أن تختطف طفولته على حاجز الاحتلال، لم يكن قد تجاوز الثالثة عشرة حين اعتُقل، وتعرّض لتحقيق وتعذيب، ثم صدر بحقه حكم قاسٍ بالسجن 18 عامًا بتهمة قتل جندي، رغم أن الرصاصة لم تكن منه، بحسب عائلته.

قوات الاحتلال الصهيوني تقتحم مدينة دير البلح والجوع والموت يفتك بـ غزة
بكامل عتادها، اقتحمت قوات الاحتلال النازي الصهيوني مدينة دير البلح، مدفوعةً بعملية بحث عن جثث تدّعي أنها لجنودها الأسرى، وسياسة الموت والتجويع التي تتبعها سلطات الاحتلال بحق أهالي غزة، باتت تفتك بهم أكثر من أي وقت مضى.

محمد الزلباني طفل أسير ... حيث تحكم الطفولة من بين دفاتر المدرسة
في أحد أزقة مخيم شعفاط، كان محمد الزلباني يركض بحقيبته المدرسية، قبل أن تختطف طفولته على حاجز الاحتلال، لم يكن قد تجاوز الثالثة عشرة حين اعتُقل، وتعرّض لتحقيق وتعذيب، ثم صدر بحقه حكم قاسٍ بالسجن 18 عامًا بتهمة قتل جندي، رغم أن الرصاصة لم تكن منه، بحسب عائلته.
