الآلاف من الأطفال فقدوا آبائهم وامهاتهم في غزة.. أي مصير ينتظر هؤلاء الأطفال؟

الآلاف من الأطفال فقدوا آبائهم وامهاتهم فی غزة.. أی مصیر ینتظر هؤلاء الأطفال؟

في هذا السرير يرقد أحمد أبو سحلول، أربعة أعوام فقط، لكن جسده المحترق يروي فصول مأساة ثقيلة. أصيب بجروح بالغة بعد قصف الاحتلال خيمة عائلته في مكان قيل إنه "آمن".

 

.

 


الغارة حرمت أحمد من والديه الذين استشهدا على الفور، بينما تناثر أشقاؤه السبعة بين إصابات متفاوتة، ليجد نفسه اليوم تحت رعاية شقيقته الكبرى ذات الخمسة عشر عاما.

أطفال غزة , شهداء غزة , نساء غزة , الجرحى والمرضى في غزة , الإبادة الجماعية في غزة , المجاعة في غزة , فلسطين ,

***
***
أطفال غزة , شهداء غزة , نساء غزة , الجرحى والمرضى في غزة , الإبادة الجماعية في غزة , المجاعة في غزة , فلسطين ,


طفولة أحمد لم تعرف اللعب ولا الأمان، بل وجدت نفسها أمام نار الحروب، شاهدة على جريمة تستهدف حياة الأطفال في غزة دون رحمة.
 

أطفال غزة , شهداء غزة , نساء غزة , الجرحى والمرضى في غزة , الإبادة الجماعية في غزة , المجاعة في غزة , فلسطين ,

***
***
أطفال غزة , شهداء غزة , نساء غزة , الجرحى والمرضى في غزة , الإبادة الجماعية في غزة , المجاعة في غزة , فلسطين ,


أنا الآن في مجمع ناصر الطبي حيث يرقد الطفل أحمد أبو سهلول بين الحياة والموت، بعد أن فقد والديه وأصيب مع أشقائه في قصف دمّر خيمتهم. أحمد ليس مجرد حالة فردية، بل صورة حية لمعاناة أطفال غزة تحت نار الحرب.

/انتهى/

المواضيع ذات الصلة
المواضيع ذات الصلة
الأكثر قراءة الأخبار الشرق الأوسط
أهم الأخبار الشرق الأوسط
عناوين مختارة