


الآلاف من الأطفال فقدوا آبائهم وامهاتهم في غزة.. أي مصير ينتظر هؤلاء الأطفال؟
في هذا السرير يرقد أحمد أبو سحلول، أربعة أعوام فقط، لكن جسده المحترق يروي فصول مأساة ثقيلة. أصيب بجروح بالغة بعد قصف الاحتلال خيمة عائلته في مكان قيل إنه "آمن".

"ليندسي غراهام": منبر الكراهية وصوت الشرّ الأميركي- الإسرائيلي في المنطقة
تتعدد الشخصيات التي تعمل في الظل والعلن بملفات العالم العربي، ومن هذه الشخصيات الأميركي ليندسي غراهام الذي يعتبر شخصية أميركية بارزة ويعرف بعداءه لمحور المقاومة وعنصريته ودعمه للكيان الإسرائيلي ويرفض مصطلح "إبادة جماعية" لممارسات "جيش الكيان" بل وواجبه دعم الكيان الى ما لا حدود.

يوآف غالانت: وجه شارون الدموي... صعد على دماء الفلسطينيين وإبادتهم، فسقط
قادة مجرمون، هكذا يمكن وصف قادة الكيان الصهيوني الذين يتميزون بروح سوداوية تعكس الإجرام والهزيمة، ومنهم "يوآف غالانت" المعروف بصهيونيته التي يمارسها ضد الشعب الفلسيطني ووصفه للعرب بأنهم "حيوانات بشرية"، فمن هو وجه شارون الدموي؟.

إبادة بـ"قرار رسمي": تسريبات حاليفا تفضح العقيدة الإجرامية للاحتلال
أهارون حاليفا: "أنا قلت قبل الحرب: مقابل كل شخص قُتل في 7 أكتوبر، يجب أن يموت 50 فلسطينياً. لا يهم إن كانوا أطفالاً... "الفلسطينيون بحاجة إلى نكبة كل فترة"!.

القتل والإبادة مستمرة في غزة لكن لا معنى للهزيمة والإستسلام!
في اللحظة التي سقط فيها الصاروخ على منزلهم في غزة لم يكن هناك متسعٌ للنجاة أو حتى للبكاء استشهد من استشهد، وأصيب من نجا وبقي محمود زعيتر يتلمّس الركام.

فقدان النظر ليس مجرد غياب للبصر، بل غياب للحياة كما عرفها الطفل طه المقادمة
في عمر الخامسة عشرة، انطفأت آخر ومضات النور في عينيه برصاصة أطلقها الاحتلال الإسرائيلي قرب مراكز الذل المسماة بالمساعدات الانسانية، عند محور نتساريم، في السابع والعشرين من يوليو الماضي.

العدسة التي لم تنكسر: أنس الشريف والحقيقة التي لن تموت في غزة
"أنس الشريف" الإسم الذي دخل كل بيت ومؤسسة وضجت به وسائل التواصل الإجتماعي، اغتالته يد الإجرام الصهيونية لأنه ينقل الحقيقة والواقع ويظهرها للعالم أجمع، ينقل الإبادة والجرائم التي يمارسها بحق الشعب الفلسطيني...
