


القتل والإبادة مستمرة في غزة لكن لا معنى للهزيمة والإستسلام!
في اللحظة التي سقط فيها الصاروخ على منزلهم في غزة لم يكن هناك متسعٌ للنجاة أو حتى للبكاء استشهد من استشهد، وأصيب من نجا وبقي محمود زعيتر يتلمّس الركام.

فقدان النظر ليس مجرد غياب للبصر، بل غياب للحياة كما عرفها الطفل طه المقادمة
في عمر الخامسة عشرة، انطفأت آخر ومضات النور في عينيه برصاصة أطلقها الاحتلال الإسرائيلي قرب مراكز الذل المسماة بالمساعدات الانسانية، عند محور نتساريم، في السابع والعشرين من يوليو الماضي.

العدسة التي لم تنكسر: أنس الشريف والحقيقة التي لن تموت في غزة
"أنس الشريف" الإسم الذي دخل كل بيت ومؤسسة وضجت به وسائل التواصل الإجتماعي، اغتالته يد الإجرام الصهيونية لأنه ينقل الحقيقة والواقع ويظهرها للعالم أجمع، ينقل الإبادة والجرائم التي يمارسها بحق الشعب الفلسطيني...
