البخيلة المتسلطة: ماذا تخفي سارة نتنياهو من فضائح؟
تتصدر "سارة نتنياهو" أبرز مواقف البخل والتسلط داخل الكيان الإسرائيلي بسبب دعم زوجها بنيامين لها، والبعض يقرّ بسبب خوفه منها، ما هو واقع سيدة الفساد في الكيان؟ وما هي الفضائح التي تلاحقها؟.
- برزت سارة نتنياهو كشخصية جدلية بعد أن ارتبط اسمها بعدة قضايا تتعلق بالفساد واستخدام الأموال العامة والتحكم في القرارات المهمة للحكومة برئاسة زوجها
- تعرضت سارة لانتقادات لاذعة في وسائل الإعلام الإسرائيلية، ويرى البعض أن تصرفاتها ساهمت في تدهور "صورة عائلة نتنياهو" لدى الرأي العام
- تواجه "سارة" العديد من تهم الفساد وتشويش سير العدالة وتنظيم مظاهرات ومعاملتها القاسية والمهينة لكل من تتعامل معهم
- توصف بالشخصية المتحكمة والمتسلطة، وارتبط اسمها بسلوكيات مثيرة للجدل داخل مقر إقامة رئيس الوزراء وخارجه، ما عزز الجدل حول تصرفاتها
- تسيطر على قرارات نتنياهو وتمارس نفوذاً كبيراً على زوجها، وتتدخل بقرارات سياسية وإدارية
- توصف بالبخل في تعاملها مع الموظفين وتجبرهم على إعادة زجاجات المشروبات الفارغة لاسترداد قيمتها المالية!!
- سمعة البخل والاستغلال تخطت حدود الكيان إلى البيت الأبيض، "واشنطن بوست" تحدثت عن قيام سارة وزوجها بجلب حقائب الملابس المتسخة لغسلها مجانا في مغسلة البيت الأبيض
- مسؤول أمريكي: عائلة نتنياهو الوحيدة التي تجلب حقائب غسيل متسخة لتنظيفها، وبعد رحلات عدة أصبح من الواضح أن هذا كان مقصوداً!!
- تُعرف بسيدة الفساد لسوء استخدامها المال العام وشراءها الكحول الفاخر والشموع والأزهار ومنتجات التجميل وصيانة منزلها
- تصفها تقارير محلية بأنها "المرأة التي تحكم من خلف الستار"، ولا تتردد صحف معارضة في الإشارة إلى تدخلاتها بوصفها تجاوزًا خطيرًا للدستور والصلاحيات
- خوف السلطات من ردود الفعل الشعبية يجعلها تتجنب ظهور سارة في الأماكن العامة، بما في ذلك زياراتها للقواعد العسكرية، التي يتم فيها نزع سلاح الجنود قبل حضورها
- أثناء عملية الوعد لاصادق 3 فوجئ صهاينة في القدس الغربية بوجود سارة نتنياهو في أحد الملاجئ العامة، بعد أن باغتتها الصواريخ الإيرانية أثناء وجودها في مركز تجميل
- أحد الأسرى الصهاينة: إذا أردتم أن تعرفوا عدد الأسرى اسألوا "سارة نتنياهو" هي تعرف ما لا تعرفونه.
/ إنتهى/
