12 يوماً من الرد الإيراني على الكيان... استهدافات وخسائر فاجأت العدو
ماذا لو استمرت الحرب بين الكيان الإسرائيلي وإيران؟ اين كان سيصبح الكيان؟ فقد خسر الكيان خلال 12 يوماً من هذه الحرب أضعاف ما خسره في حروب أخرى؟ فما هي خسائره التي لم يكن يتوقعها؟.
- كشفت تقارير إعلامية واقتصادية إسرائيلية أن الحرب مع إيران التي استمرت 12 يوماً ألحقت بالكيان الإسرائيلي خسائرة كبيرة لا سيما بالإقتصاد والعناصر البشرية
- قدّر العدو الإسرائيلي أن خسائره الإقتصادية بلغت 12 مليار دولار، مع توقعات بارتفاعها إلى 20 مليار دولار بعد احتساب الأضرار غير المباشرة
- تتوزع هذه الخسائر بين النفقات العسكرية والأضرار الناجمة عن الضربات الصاروخية وتكاليف إعادة الإعمار والتعويضات
- طلب "الجيش" الإسرائيلي قيمة 11.7 مليار دولار لتعويض خسائره
- الخسائر اليومية بلغت 725 مليون دولار لليوم الواحد، والخسائر اليومية للهجمات 593 مليون دولار، و132 مليون دولار للإجراءات الدفاعية والتعبئة العسكرية كقيمة يومية خلال الحرب
- أما الخسائر اليومية للإقتصاد جراء الإغلاق بسبب الصواريخ الإيرانية التي طالت أهم المدن لا سيما "تل أبيب" وحيفا ومطار "بن غوريون" فبلغت 294 مليون دولار لليوم الواحد
- الأضرار البشرية والمادية فكانت سقوط 29 قتيلاً (حسب اعتراف العدو) و2500 جريحاً
- تم إجلاء 15 ألف شخصاً من منازلهم بسبب حالات الهلع والإستهداف المباشر للأماكن التي أصابتها الصواريخ التي إنطلقت من الجمهورية الإسلامية الإيرانية
- بلغت قيمة الخسائر اليومية لمصفاة بازان 3 ملايين دولار، و 6 ملايين دولار خسائر شركة العال
- تم تقديم أكثر من 36500 ألف طلب للحصول على تعويضات من قبل المستوطنين
- أدّى الرد الإيراني إلى إغلاق كامل للمجال الجوي الإسرائيلي، بما في ذلك مطار "بن غوريون"، مما عزل أكثر من 150 ألف إسرائيلي في الخارج
- أعادت الصواريخ الإيرانية على الكيان الإسرائيلي تسليط الضوء على هشاشة الدفاع الجوي وجاهزية الكيان لمواجهة تصعيد واسع النطاق
- كشفت الحرب عن ثغرات في نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي وفشل منظومات الاعتراض بصد الصواريخ الباليستية الإيرانية ووصلت لمواقع إستراتيجية مسببة أضرارا جسيمة
- أظهرت الحرب ضعف تجهيز الملاجئ والغرف المحصنة، وزاد ذلك شعور المستوطنين بعدم الأمان، وعزَّز الحاجة للحماية المدنية وتنويع وسائل الدفاع لضمان سلامة الأشخاص
إنتهى/
