"نادي دراجات الكفار"... حماية المساعدات الإنسانية في غزة أم قتل وفوضى عشوائية؟

.

1. 'إنفديلز إم سي" أو نادي دراجات الكفار اسم الشركة المكلفة بحراسة مواقع توزيع مساعدات مؤسسة غزة الإنسانية  توظف أعضاء من منظمة أمريكية معروفة بعدائها للإسلام  
2. يعمل أعضاء عصابة 'نادي دراجات الكفار في غزة لصالح شركة 'يو جي سوليوشنز' المكلفة بتوفير أمن مساعدات غزة، حيث قُتل المئات من المدنيين وسط فوضى وإطلاق نار
3. يشغل سبعة من أعضاء "نادي دراجات الكفار" مناصب عليا في الإشراف على مواقع عملية المساعدات المثيرة للجدل التي يدعمها الكيان والرئيس الأمريكي دونالد ترامب
4. "إدوارد أحمد ميتشل، نائب مدير: تكليف "نادي دراجات الكفار" بتوزيع المساعدات في غزة يشبه تكليف "كو كلوكس كلان" بتوزيع المساعدات في السودان، وهو أمر غير منطقي"
5. تم تأسيس منظمة  "نادي دراجات الكفار" على يد مرتزق أمريكي في العراق يُلقب بـ"سلينغشوت" في عام 2006، وفقاً لموقع النادي الإلكتروني
6.  تضم المنظمة قدامى المحاربين في الجيش الأمريكي ومتعاقدين عسكريين سابقين في شركات خاصة من بينها "بلاك ووتر"
7. يرى الأعضاء أنفسهم أنهم صليبيون معاصرون، ويتخذون من صليب القدس ودرع فرسان الهيكل رمزاً لهم، في إشارة إلى الحملات الصليبية في العصور الوسطى
8.  تتبنى المنظمة خطاب كراهية معادياً للمسلمين، ومن الآراء المعادية للإسلام التي عبرت عنها المنظمة منشورٌ دعائيٌّ لحفل شواء الخنزير خلال شهر رمضان
9. استعانت شركة يو جي سوليوشنز بشخصيات ذات سجّل مليء بالتآمر والرشوات والسرقات ومنهم جوني مولفورد، رقيب سابق في الجيش الأمريكي
10. يتولى مولفورد الآن قيادة الفريق المسؤول عن إدارة عقد شركة يو جي سوليوشنز في غزة، ودعا أي شخص "لا يزال قادراً على إطلاق النار والتواصل" إلى التقدم بطلب التوظيف
11. نشر" جوش ميلر" أحد قادة الفريق في غزة و يُشرف على أمن الموقع، صورة لمجموعة من المتعاقدين في غزة يحملون لافتة كُتب عليها "لنجعل غزة عظيمةً من جديد"
12. يملك "ميلر" شكرة تبيع ملابس كُتب على بعض انواعها شعار"احتضان العنف" وآخر يقول: "تصفح طوال اليوم، صواريخ طوال الليل. صيف غزة 25"
13. نشرت شركته فيديو على الإنترنت يُظهر مشاهد عنف مسلح، ويدعو إلى إطلاق النار على المجرمين، مع تعليق: "تذكروا، أطلقوا النار دائمًا حتى يزول الخطر!"
14. منذ افتتاح مواقع توزيع المساعدات في غزة نهاية مايو وحتى 2 سبتمبر، قُتل 1135 مدنياً قرب مواقع منظمة GHF أثناء البحث عن الطعام، وفقًا للأمم المتحدة

/إنتهى/