الصحافة العربية:العفو الدولية تزيد ضغوطها على السعودية.. وتحضيرات لتمثيلية كيميائية من قبل إرهابيي إدلب
رصدت وكالة تسنيم الدولية للأنباء أبرز ماجاء في الصحف العربية لليوم السبت من زيادة ضغوط منظمة العفو الدولية على السعودية بسبب جرائمها بحق المعتقلين، والتحضير لتمثيلية كيميائي جديدة في إدلب لعرقلة عملية التطهير العسكرية في المحافظة.
الراية القطرية
- لبنان: إحباط مخطط إرهابي يستهدف الجيش
- قادة ما يسمى "التحالف" يتحملون مسؤولية جرائم حرب اليمن
- العفو الدولية تزيد ضغوطها على السعودية
نظّمت منظمة العفو الدولية (أمنستي) في لندن فعالية نسوية تضمّنت وقفة أمام السفارة السعودية لمطالبة سلطات المملكة بإطلاق سراح الناشطات اللواتي اعتقلن بعد مناداتهن بالسماح للمرأة بقيادة السيارة.
واستنكرت الناشطات -خلال المسيرة التي جابت شوارع العاصمة البريطانية- تعنّت السلطات السعودية في التعامل مع ملف العديد من المعتقلات، ولا سيما أحكام الإعدام الأخيرة.
وطالبت "أمنستي" في وقت سابق بإسقاط حكم الإعدام عن الناشطة السعودية "إسراء الغمغام" وأربعة آخرين متهمين بالمشاركة في مظاهرات مناهضة للحكومة.
وقالت سماح حديد مديرة برنامج الشرق الأوسط بالمنظمة إن إعدام "الغمغام" - التي اعتقلت في القطيف عام 2015 - في حال تنفيذه "سيشكل تهديداً لناشطين آخرين بسبب عملهم في مجال حقوق الإنسان وتظاهرهم السلمي".
تشرين السورية
- الجيش يتقدم على محور تل غانم في السويداء ويقضي على إرهابيين
- تفاقم العجز المالي للنطام السعودي يدفعه للاقتراض
- الدفاع الروسية: إرهابيو إدلب يحضرون لتمثيلية كيميائية
كشفت وزارة الدفاع الروسية عن معلومات مؤكدة تفيد باستعداد إرهابيي تنظيم "جبهة النصرة" والمجموعات التابعة له لاستخدام الأسلحة الكيميائية ضد المدنيين في محافظة إدلب بغية اتهام القوات السورية.
وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة اللواء "إيغور كوناشينكوف" في تصريح له اليوم: وفقاً لمعلومات مؤكدة من عدة مصادر مستقلة تمَّ نقل 8 عبوات من الكلور إلى قرية تبعد بضعة كيلومترات عن مدينة جسر الشغور، من أجل تمثيل "هجوم كيميائي" من قبل إرهابيي "الحزب التركستاني" و"جبهة النصرة".
وأكد المسؤول العسكري الروسي أن الهجوم الكيميائي المزعوم سيتم بمشاركة المخابرات البريطانية، وستستخدمه الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا حجة وذريعة لشنِّ عدوان ضد الدولة السورية ومنشآتها الاقتصادية.
وكشف كوناشينكوف عن أن المعلومات الواردة من إدلب تؤكد وصول مجموعة من الإرهابيين المدربين من قبل شركة خاصة بريطانية تدعى "أوليف" إلى مدينة جسر الشغور، للمشاركة في تمثيل دور إنقاذ الضحايا من الهجوم الكيميائي الذي يعدونه في إدلب، مبيناً أن هؤلاء الإرهابيين سيمثلون مسرحية عن إنقاذٍ لضحايا أسلحة كيميائية على غرار ما كانت تفعل ما يسمى منظمة "الخوذ البيضاء".
الوطن العمانية
- الجيش السوري يبسط سيطرته على 96% من أراضي سوريا
- واشنطن تطالب مجلس الأمن بمعاقبة شركات وسفن روسية لتعاملها مع بيونج يانج
- الفلسطينيون يطالبون بعقوبات دولية على اسرائيل
طالب أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية "صائب عريقات" امس الأول بفرض عقوبات دولية على إسرائيل بسبب استمرارها بالاستيطان في الأراضي الفلسطينية.
وقال عريقات في بيان صحفي إن الإعلان عن بناء المزيد من الوحدات الاستيطانية غير القانونية في الأرض الفلسطينية المحتلة والتزام حكومة الاحتلال بالتوسع الاستعماري والفصل العنصري هو حصيلة التشجيع الأمريكي لانتهاكات اسرائيل.
وشدد على أن الامتناع عن إدانة مثل هذه الخطط الاستعمارية غير القانونية من قبل وزارة الخارجية الأميركية إنما يزود تل أبيب بالخط الأخضر لمواصلة خروقاتها للقانون الدولي التي تهدد السلام والأمن في منطقتنا.
البناء اللبنانية
- واشنطن: العقوبات ستبقى إلى أن تغيّر موسكو سلوكها
- مفاجآت المقاومة: رسائل حازمة في كل الاتجاهات
- مجزرة جديدة للتحالف السعودي في الدريهمي وارتقاء 31 شهيداً معظمهم أطفال
استهدفت غارات التحالف السعودي نازحين في مديرية الدريهمي جنوب الحديدة ما أدّى إلى استشهاد 31 يمنياً بينهم 22 طفلاً وأربع نساء.
وأكدت مصادر طبية «أنّ طواقم الإسعاف لم تتمكن من الوصول إلى مسرح المجزرة»، مشيرة إلى أنّ «التحالف السعودي منعهم من دخول مديرية الدريهمي».
من جهته، لفت الناطق باسم حركة أنصار الله "محمد عبد السلام" إلى أنّه «لم تجفّ بعد دماء مجزرة الأطفال في ضحيان بصعدة ليرتكب التحالف السعودي مجزرة أخرى في الحديدة».
الحياة اللندنية
- واشنطن تلغي مئتي مليون دولار من المساعدات المخصّصة للفلسطينيين
- الأمم المتحدة تبدأ تحقيقاً بجرائم «داعش» في العراق
- آلاف الروهينغا يتظاهرون في مخيماتهم للمطالبة بـ«العدالة»
تظاهر آلاف من اللاجئين الروهينغا اليوم (السبت) للمطالبة «بالعدالة» في الذكرى الأولى لشن الجيش البورمي حملة أجبرتهم على الهرب من الاضطهاد إلى مخيمات في بنغلادش المجاورة.
ولجأ حوالى 700 ألف من أفراد أقلية الروهينغا المسلمة إلى بنغلادش بسبب حملة بدأها جيش ميانمار ومجموعات بوذية في 25 آب (أغسطس) من العام الماضي. وهم يقيمون في مخيمات هائلة في منطقة كوكس بازار في جنوب شرقي بنغلادش.
وأحيا آلاف من الروهينغا ذكرى هذا «اليوم الأسود» في مسيرات سلمية مرددين هتاف «نريد العدالة من الأمم المتحدة».
/انتهى/