الصحف العربية اليوم.. الأردن "في عين المؤامرة"
خرج الحديث عن ابتزاز سعودي إماراتي للأردن، مع قراءات صحفية ربطت التصعيد فيه بالتطورات الاقليمية وتغير الاصطفافات.
فلسطين
المنار
- أبو ظبي ودبي في مرمى صواريخ الجيش اليمني
- سياسة ابن سلمان.. الى أين تجر السعودية؟
- يوم القدس العالمي تخليد للقضية الفلسطينية
- واشنطن تدرس طلباً إماراتياً للمشاركة في معركة الحديدة
- السعودية والإمارات.. التآمر لضرب الاستقرار في الأردن!!
وتقول الصحيفة أن الاحتجاجات في الأردن في مواجهة الاجراءات الاقتصادية وبشكل خاص قانون الضرائب، فرضتها الأوضاع الصعبة القاسية التي يمر بها ويعيشها المواطن الأردني هذه الاوضاع تسببت بها الضغوط التي شنتها دول الخليج (الفارسي) ضد الأردن لمنع قيادته من التراجع عن مواقف اتخذتها اتجاه بعض القضايا والملفات خاصة الملف السوري، بعد أن قام الأردن بإغلاق معسكرات التدريب الخاصة بالمرتزقة وتمولها دول الخليج (الفارسي)، وأظهرت قلقها من نشاط غرفة العمليات الارهابية الموجودة على أراضيها، واتخذت موقفا رافضا لمخطط اشعال معارك في الجنوب السوري، هذه المواقف من جانب عمان، أغضبت اسرائيل والأنظمة المرتدة في الخليج (الفارسي) وأمريكا.
وترى الصحيفة في هذا السياق أن الأردن يدرك ما تحيكه السعودية والإمارات، ضد النظام القائم وتمارسان ضغوطا اقتصادية عليه، كوقف المساعدات ابتزازا له، وتريدان أن يصطف الأردن الى جانب المحور الذي تعهد بتمرير صفقة القرن التي تستهدف القضية الفلسطينية تصفية، وشطب حقوق، خاص، بالنسبة للقدس وحق العودة.
الأدرن
الرأي:
- الطراونة: لم ألتقِ بالرزاز والحديث عن خلافات غير صحيح
- ترفيعات في الأمن العام
- "المعلمين" تصف الاعتداء على رجال الأمن بالعمل الجبان
- حالة الدركي المطعون سيئة.. وإصابات أخرى بصفوف الدرك على الدوار
وفي التفاصيل، تعرضت قوات الدرك الأردنية لهجوم بالسلاح الأبيض (سكين) من قبل المحتجين في الدوار الرابع والذين رفضوا قرار تعليق الاضراب حتى تشكيل الحكومة والتراجع عن قرارات الضرائب الجديدة في البلاد.
العملية لاقت أثارت استنكارا في الأوساط الأردنية، الرسمية والشعبية، فيما تستمر الأوضاع المتوترة في البلاد، بالتزامن مع بدء المشاورات حول تشكيلة الحكومة المرتقبة.
العراق
الصباح:
- البرلمان يمضي باتجاه العد والفرز اليدوي
- معصوم يؤكد للسفير الإيراني تطوير العلاقات بين البلدين
- تأهيل معظم البنى التحتية للمشاريع الزراعية بالمناطق المحررة
- فرنسا: زيادة تخصيب اليورانيوم الإيراني يأتي في إطار الاتفاق
- الموارد المائية: "الأزمة وقتية" وستعود المياه بعد ملء "أليسو"
لا تزال ازمة المياه والمخاوف من جفاف نهر دجلة تشغل العراقيين، على الرغم من التطمينات الحكومية بايجاد الحلول المناسبة، في مقدمتها الحوار مع الجانبين التركي والإيراني، بخصوص الاطلاقات المائية وتحديد حصة العراق.
وأكد مسؤولون عراقيون أن الأزمة سياسية أكثر من كونها فنية، وقد دفعت لتحركات نحو الجانب التركي لإنهاء هذه الازمة خاصة أن هنالك قانونا يسمى المجرى المائي الدولي، يلزم تركيا بعدم قطع مياه النهر.
تونس
الجريدة التونسية:
- غرق 46 مهاجرا إثيوبيا في طريقهم إلى اليمن
- سفارة السعودية بتونس تنفي منع لطيفة العرفاوي من أداء العمرة
- بني خداش :حرق مركز الحرس الوطني من قبل محتجين
- الدهماني يكشف أسباب إقالة وزير الداخلية
وفي التفاصيل، أكد الناطق الرسمي باسم الحكومة إياد الدهماني على أن إقالة وزير الداخلية لطفي براهم من مهامه ليس موضوعا شخصيا بين براهم ورئيس الحكومة يوسف الشاهد، موضحا أن القرار جاء على خلفية فاجعة غرق مركب مهاجرين في سواحل جزيرة قرقنة ما كشف عن وجود.
وتابع أن هناك بعض المسائل الأخرى التي لا تتماشى مع سياسة الحكومة أثرت على عملها وراء الإقالة على غرار الحملة على المقاهي والمشكل الذي وقع مع نقابة الصحفيين فيما يتعلق بالحريات.
عمان
الوطن:
- السلطنة تصنف ضمن الدول التي تتمتع بدرجة عالية من السلم
- الاردن: إضراب جديد ضد (ضريبة الدخل)
- شهيد فلسطيني والارجنتين تلغي مبارتها مع دولة الاحتلال
- الجيش السوري يقضي على إرهابيين بريف حلب .. ويضبط كميات كبيرة من الأسلحة بريف حمص
- سلام تدعمه دولة المؤسسات
وترى الصحيفة أنه من ضمن المؤشرات التي وضعت السلطنة في مصاف الدول التي تتمتع بدرجة عالية من السلم ضمن التقرير الذي أصدره معهد الاقتصاد والسلام بأستراليا يأتي مؤشر انعدام الصراع الداخلي والخارجي ليدلل على رسوخ دولة المؤسسات في السلطنة، ما مكنها من البقاء كإحدى واحات الأمان والاستقرار في عالم تعصف به الأحداث منذ سنوات.
/انتهى/
