تكنولوجيا الموت: الروبوتات المتفجرة... سلاح الاحتلال لتدمير غزة عن بُعد
ربوتات وصناديق منفجرة يتم التحكم بها عن بعد يستخدمها كيان الإحتلال لتفجر المنازل والأحياء السكنية في غزة، فكيف يصنع الكيان تكنولوجيا الموت ويستخدمها؟.
- كثّف الاحتلال الإسرائيلي استخدام الروبوتات المتفجرة لتدمير غزة وتجنب الاحتكاك المباشر مع المقاومة الفلسطينية التي ألحقت به خسائر كبير
- أظهرت صور الأقمار الصناعية دماراً واسعاً في الأبنية والبنية التحتية بأحياء الشجاعية والزيتون والدرج والتفاح وجباليا النزلة
- يواصل الاحتلال نسف وتدمير المباني أثناء تطويق مدينة غزة من ثلاث جهات، تمهيداً للتعمق داخلها ناسفاً المناطق السكنية وجعلها أراض قاحلة
- يستخدم الكيان الإسرائيلي في عمليات نسفه هذه الروبوتات المتفجرة، البراميل المتفجرة، الأحزمة النارية من الطائرات، وطائرات 'كواد كابتر' المحمّلة بالمتفجرات
- منذ بداية الحرب على غزة، استخدم الاحتلال ناقلة جنود مدرعة M113 محوّلة للتحكم عن بعد ومعبّأة بالمتفجرات لإرسالها نحو الأهداف
- تخلف الروبوتات المتفجرة دماراً هائلاً في المربعات السكنية، فقوتها الانفجارية تمتد لمئات الأمتار، وتتسبب في تفتيت وتذويب أجساد من يقع ضمن إطارها
- يسبب الروبوت انفجارًا مدمرًا بقطر 100 متر ويؤدي إلى أضرار جزئية ضمن 300 متر
- مؤخراً بدأ الاحتلال استخدام طريقة جديدة لتفجير المنازل عبر إسقاط صناديق متفجرة صغيرة من طائرات "كواد كابتر" إلى جانب الروبوتات المتفجرة
- يتم تفجير المتفجرات بجهاز تحكم عن بعد مما يوفر ساعات طويلة من عملية هدم المباني، بعضها من طابقين إلى أربعة طوابق، ويُختصر إلى بضع دقائق لا تتجاوز الـ3 دقائق
- تردد مصطلح الحزام الناري خلال الحرب الجارية على قطاع غزة، واستخدمه الفلسطينيون لوصف الغارات المكثفة المتتالية على منطقة معينة
- يعرف قادة الكيان الحزام الناري بأنه غارات مكثّفة وقوية تُشن على عدة أهداف تتمركز في منطقة واحدة
- ينفّذ الحزام الناري لتمهيد الطريق أمام دخول القوات البرية لمنطقة ما، كما تستخدم الأحزمة النارية في عمليات الاغتيال أو عمليات التغطية والتضليل
/إنتهى/