إنتحار بالعشرات... الكيان الصهيوني الى الهاوية

إنتحار بالعشرات... الکیان الصهیونی الى الهاویة

يوم بعد يوم يتفاقم الوضع داخل الكيان الصهيوني وتتزايد أعداد المنتحرين في صفوف الجيش الإسرائيلي بسبب اجبارهم على المشاركة في الحروب والوضع النفسي الذي وصلوا إليه...هزيمة أكثر منها عسكرية للكيان بعد إرتفاع اعداد المنتحرين...

 

.

يرمون أنفسهم من المرتفعات... كالفئران المسعورة في المصائد

صار الإنتحارُ لهم أسهلَ من القتال...

والذلُّ أشدّ عليهم من الموت

 

يا أعداء الله...

أنتم وكيانكم يوم عابر

اما آن لكم أن تدركوا أن المقاومة سماء لا تغيب

راجعو أرشيف انتحاراتكم

كل طابق في مقاركم العسكرية أصبح منحدراً لليأس

 

إسألوا جنودكم

ماذا يجدون في قتال الأبرياء غير الذلّ... الهزيمة... ثم الموت بأيديهم؟

نتنياهو... هذا الرئيس الأخور... كل حرب يشنها، تصنع جيلاً جديداً من المنتحرين الصهاينة

لقد حوّلتهم غزة الى كتل من الرعب

وجعلهم حزب الله يرجفون كالبراعم في العاصفة

أما إيران، إيران... فقد إنتظرتهم بصواريخ لا تُبقي ولا تَذَر

كتبها التاريخ: من دخل أرضنا بالسلاح، خرج منها بالكفن أو الجنون

 إنظروا إليهم، ينهارون كالتماثيل الملغومة....

يضعون البنادق على رؤوسهم، فمواجهة المقاومة أشدّ رعباً من الموت نفسه....

يا نتنياهو.. أيها الأبله الدموي.. لقد حولت جيشك إلى سيرك انتحاري!

كلُ صاروخ نطلقه يخلقُ موجةَ انتحاراتٍ جديدة في ثكناتكم.. فهل تريد المزيد؟!"

أيها الجبناء..

في غزة تركتم أمعاءكم على الجدران....وأحشاءكم على أسوار شجر الزيتون

في لبنان صرتم وقوداً لصواريخ حزب الله، وسماداً لأرض العزة

وإيران... جعلتكم تشنقون أنفسكم كالكلاب المسعورة، وحوّلت ثكناتكم الى مقابر جماعية

هذه ليست هزيمة عسكرية.. بل انهيار وجودي

 

هذا ليس جيشاً.. إنها مزرعة انتحارات!

الجنود الصهاينة ينتحرون....

نعم، يقولون: لم نعد نخشى الموت.. بل نخشى أن نعيش لنرى هزيمتنا

لنحصي معاً:

الخوف من صواريخ المقاومة  30%

الكوابيس من هجمات 7 أكتوبر  40%

العار والفشل الذريع 100%"

 

جيش الدفاع الإسرائيلي!!!

تصحيح: جيش الإنتحار الإرهابي... بإشراف نتنياهو... مدير مزرعة الموت بل أفضل مدرّبُ إنتحارٍ في التاريخ...

جعلكم تعتقدون أنكم تدافعون عن أرضٍ، لكنكم تُقتلون من أجل سياسةٍ فاشلة!

يا من تضعون البنادق على رؤوسكم بدل الخوذ... العدو الحقيقي ليس خارج الحدود، بل جالسٌ على كرسي السلطة!

 فمتى تفتحون أعينكم؟

 

إنتهى/

الأكثر قراءة الأخبار الشرق الأوسط
أهم الأخبار الشرق الأوسط
عناوين مختارة