حصار الموت: جرائم مائية بدم بارد..."إسرائيل" تقتل غزة عطشاً

.

1. تتعدد أشكال الإبادة الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في غزة، ومنها أسلوب "التعطيش" حيث باتوا مهددين بالموت من التجويع والعطش معاً
2. جريمة مكتملة يمارسها الكيان بحق الفلسطينيين بعد سلسلة قرارات إسرائيلية بقطع المياه عن غزة، وتعريض سكانها للعطش والجفاف
3. "يسرائيل كاتس" وجّه أوامره لشركة المياه "مكوروت" بأن تقطع على الفور تزويد المياه للقطاع
4. أعلن "يوآف غالانت" عن فرض حصار شامل، بزعم "لا كهرباء، ولا طعام، ولا ماء، ولا وقود، كل شيء مغلق، وإن سكان غزة يمكنهم أن ينسوا مسألة المياه"
5. "بتسلئيل سموتريتش" زعم بأن وقف إدخال المساعدات الإنسانية للقطاع خطوة أولى في الاتجاه الصحيح، والخطوة القادمة هي قطع الكهرباء والمياه
6. "إيلي كوهين" إقترح على الحكومة قطع المياه عن غزة، بزعم ممارسة الضغوط اللازمة لإعادة المختطفين، وعدم وجود حماس في اليوم التالي للحرب
7. حرب المياه التي تعززها مواقف كبار مسؤوليه الساعين لإبادة الفلسطينيين في غزة هي سياسة مدروسة لحرمان المياه ووفاة الآلاف بسبب الجفاف والمرض
8. يعاني قرابة 2.1 مليون فلسطيني في القطاع من أزمة مياه حادة، لأن 70% من البنية التحتية للمياه دمّرها العدوان بشكل ممنهج، ومنعت الوصول إلى مصادر المياه النظيفة
9. يستخدم الاحتلال "التعطيش" سلاحاً لتحويل القطاع إلى مكان غير قابل للحياة، وإيجاد كارثة إنسانية غير مسبوقة تهدد حياة الفلسطينيين
10. دمّر الاحتلال ما يزيد على 85% من مرافق خدمات المياه، وشملت المرافق المتضررة 85 محطة لتحلية المياه، وتدمير 40 خزّاناً كبيراً للمياه
11. أسفر العدوان عن انخفاض إمدادات مياه الشرب اكثر على 70% ، وإمدادات المياه غير الصالحة للشرب 88%
12. حذرت الأونروا من التداعيات الخطيرة لنفاد المياه الصالحة للشرب على حياة سكان غزة، والحرب التي تسبّبت بأزمة إنسانية كبيرة
13. الأمم المتحدة: الأغلبية الساحقة في غزة غير قادرين على الوصول إلى مياه، كما أن شاحنات المساعدات تتعرض للنهب في ظل الفوضى الأمنية التي يكرسها الاحتلال
14.  أثّر نقص المياه واستخدام المياه الملوثة على الإصابة بالأمراض، وخلق أزمة صحية عامة وإنتشار العدوى في المرافق الصحية

إنتهى/