حصار الموت: جرائم مائية بدم بارد..."إسرائيل" تقتل غزة عطشاً
تتعدد انواع الإبادة الجماعية في فلسطين بوسائل اسرائيلية مختلفة متنوعة، ومنها حصار الموت والجرائم المائية التي تقتل عشرات الأطفال....
- تتعدد أشكال الإبادة الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في غزة، ومنها أسلوب "التعطيش" حيث باتوا مهددين بالموت من التجويع والعطش معاً
- جريمة مكتملة يمارسها الكيان بحق الفلسطينيين بعد سلسلة قرارات إسرائيلية بقطع المياه عن غزة، وتعريض سكانها للعطش والجفاف
- "يسرائيل كاتس" وجّه أوامره لشركة المياه "مكوروت" بأن تقطع على الفور تزويد المياه للقطاع
- أعلن "يوآف غالانت" عن فرض حصار شامل، بزعم "لا كهرباء، ولا طعام، ولا ماء، ولا وقود، كل شيء مغلق، وإن سكان غزة يمكنهم أن ينسوا مسألة المياه"
- "بتسلئيل سموتريتش" زعم بأن وقف إدخال المساعدات الإنسانية للقطاع خطوة أولى في الاتجاه الصحيح، والخطوة القادمة هي قطع الكهرباء والمياه
- "إيلي كوهين" إقترح على الحكومة قطع المياه عن غزة، بزعم ممارسة الضغوط اللازمة لإعادة المختطفين، وعدم وجود حماس في اليوم التالي للحرب
- حرب المياه التي تعززها مواقف كبار مسؤوليه الساعين لإبادة الفلسطينيين في غزة هي سياسة مدروسة لحرمان المياه ووفاة الآلاف بسبب الجفاف والمرض
- يعاني قرابة 2.1 مليون فلسطيني في القطاع من أزمة مياه حادة، لأن 70% من البنية التحتية للمياه دمّرها العدوان بشكل ممنهج، ومنعت الوصول إلى مصادر المياه النظيفة
- يستخدم الاحتلال "التعطيش" سلاحاً لتحويل القطاع إلى مكان غير قابل للحياة، وإيجاد كارثة إنسانية غير مسبوقة تهدد حياة الفلسطينيين
- دمّر الاحتلال ما يزيد على 85% من مرافق خدمات المياه، وشملت المرافق المتضررة 85 محطة لتحلية المياه، وتدمير 40 خزّاناً كبيراً للمياه
- أسفر العدوان عن انخفاض إمدادات مياه الشرب اكثر على 70% ، وإمدادات المياه غير الصالحة للشرب 88%
- حذرت الأونروا من التداعيات الخطيرة لنفاد المياه الصالحة للشرب على حياة سكان غزة، والحرب التي تسبّبت بأزمة إنسانية كبيرة
- الأمم المتحدة: الأغلبية الساحقة في غزة غير قادرين على الوصول إلى مياه، كما أن شاحنات المساعدات تتعرض للنهب في ظل الفوضى الأمنية التي يكرسها الاحتلال
- أثّر نقص المياه واستخدام المياه الملوثة على الإصابة بالأمراض، وخلق أزمة صحية عامة وإنتشار العدوى في المرافق الصحية
إنتهى/