الصحف الأجنبية: لاجئون على طريق العودة.. و"تسخين" على جبهة إدلب

الصحف الفرنسية

صحيفة "ليبيراسيون"

• اللاجئون في لبنان: هل حان وقت العودة إلى سوريا؟

نشرت الصحيفة تحقيقاً واسعاً عرضت من خلاله معاناة اللاجئين السوريين في لبنان، وقالت إنه ومنذ نهاية الشهر الماضي عاد أكثر من ألف لاجئ سوري في لبنان إلى سوريا غير أن بعض المرشحين للعودة من عرسال اللبنانية متخوفون من اعتقالهم من قبل السلطات السورية في حالة عودتهم.

وتطرقت الصحيفة إلى المشاكل الاقتصادية التي تعاني منها الدولة اللبنانية قبل وبعد استقبال اللاجئين السوريين مضيفة أن لبنان بلد على حافة الإفلاس الاقتصادي.

صحيفة "لاكروا"

• هل يكفي تحمل الرئيس الفرنسي المسؤولية كاملة في قضية بينالا؟

صحيفة "لوفيغارو"

• البريطانيون في قلب الضباب

وتحت العنوان أعلاه نشرت الصحيفة مقالاً يعبر عن تخوف البريطانيين والأوروبيين مما سيتبع تنفيذ "بريكسيت"، فهل يمكن للبريطانيين المطالبة بإعادة الاستفتاء حول الخروج من الاتحاد الأوروبي؟

وهل سيعود الفرنسيون إلى بلادهم بعد بدء تنفيذ "بريكسيت"؟ تساءلت الصحيفة على خلفية التخوفات الاقتصادية والتجارية التي تحوم بالمملكة المتحدة منذ أشهر.

الصحف البريطانية

صحيفة الفايننشال تايمز

• بريطانيا تتهرب من واجبها في قضية "خلية الخنافس"

قالت الصحيفة إن وزير الداخلية البريطاني، "ساجد جاويد"، يطلب من الولايات المتحدة القيام بعمل سيء نيابة عن بريطانيا.

وأضافت أن الأيديولوجية القاتلة التي تبناها "أليكسندا كوتي" و"شفيع الشيخ" كفيلة بألا يكون هناك أي مجال للتعاطف في قضيتهما، مشيرة إلى أن مزاعم الجرائم التي ارتكباها يمكن اعتبارها من أكثر الجرائم المرعبة التي ارتكبها تنظيم "داعش".

وتابعت الصحيفة بالقول إن الثنائي ولدا وترعرعا في بريطانيا ويشتبه في ضلوعهما في اختطاف وإعدام صحفي أمريكي وموظفين أجانب.

وأشارت الصحيفة إلى أن "كوتي والشيخ" كانا ضمن مجموعة أكبر، كانت مسؤولة عن اختطاف ومقتل 27 رهينة على الأقل، مضيفة أن "محمد الموازي" الملقب بـ"الجهادي جون"، المسلح المقنع الذي ظهر في مقاطع الفيديو المروعة التي بثها التنظيم وهو يذبح الرهائن، من ضمن هذه المجموعة التي لقبت بـ "الخنافس".

وقد أطلق على الأشخاص الأربعة في هذه الخلية اسم "البيتلز" أو "الخنافس"، (نسبة إلى الفريق الغنائي البريطاني الشهير) للهجتهم الانجليزية في الحديث، وهم جميعا من مدينة لندن.

وأوضحت الصحيفة أن رسالة مسربة من وزير الداخلية البريطاني، "ساجد جاويد"، هذا الأسبوع، إلى المدعي العام الأمريكي تفيد بأن المملكة المتحدة لن تطلب أي ضمانات لـعدم تعرض "أليكسندا كوتي" و"شفيع الشيخ" للإعدام.

صحيفة التايمز

• دعم عسكري

وقالت الصحيفة إن "الجيش الباكستاني ينفي أي مزاعم بأن له تأثير على الانتخابات التي تشهدها البلاد حالياً، إلا أن الرابح فيها أياً كان لن يستطيع النجاح دون مساندة الجيش".

وأردفت أن النقاد يرون أن الجيش الباكستاني يحاول تدمير الديمقراطية بالعمل على الحصول على حكومة متصدعة ليستطيع الجنرالات إعادة التحكم بسياسة البلاد، مشيراً إلى أن هذا التوجه كان سائداً لدى الكثير من الجنرالات السابقين.

وتابعت بالقول إن "الجيش حكم باكستان لثلاثة عقود منذ استقلالها أي من 7 عقود بعد سلسة من الانقلابات"، موضحاً أن "الحكومة الوحيدة التي استطاعت البقاء في السلطة لمدة خمس سنوات هي حكومة الديكتاتور العسكري بيرفيز مشرف".

وأشارت الصحيفة إلى أن فترة حكم رئيس الوزراء الباكستاني "نواز شريف" سادها الكثير من التوتر مع الجيش لينتهي به الأمر في السجن بدلاً من الإعدام وذلك بعد انقلاب عسكري أطاح به في عام 1999.

الصحف الروسية

صحيفة "آر بي كا"

• كيف قرّبت الحرب السورية روسيا من إسرائيل

صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا"

• إدلب بانتظار هجوم الجيش السوري.. وأنقرة تستعد

وجاء في المقال: يجتمع الرئيس "فلاديمير بوتين" ونظيره التركي "رجب طيب أردوغان" على هامش قمة "بريكس" في جنوب إفريقيا. أكد ذلك مصدر دبلوماسي لـ"نيزافيسيمايا غازيتا"، موضحاً أن الصراع السوري سيكون في مركز اهتمام الزعيمين، إلى جانب العلاقات الثنائية.

وتقول الصحيفة إن هناك مخاوف من أن تقوم قوات دمشق الرسمية بشن هجوم على الحصن الأخير للمتمردين، والذي يقع في نطاق نفوذ الجمهورية التركية. و ان أنقرة، لا تنكر وجود عناصر متطرفة في إدلب، لكن قلقها مرتبط بمصير البنية التحتية للمعارضة، فيما تعتزم تركيا تقديم مبادرتها بشأن التسوية السلمية في 30 -31 أغسطس في "سوتشي"، في اجتماع رفيع المستوى في إطار عملية "أستانا".

وبحسب قناة "الميادين" اللبنانية، تنص هذه الخطة على تشكيل إدارة مدنية في إدلب ووضعها تحت سيطرة "الجيش الوطني السوري"، وهو تحالف معارض تم إنشاؤه بمشاركة نشطة من القادة العسكريين الأتراك.

الصحف العبرية

صحيفة هارتس

• إصابة ضابط اسرائيلي بجروح متوسطة، والجيش يهاجم سبعة مواقع تابعة لحماس
• سلطة المطافئ: 10 حرائق اندلعت أمس في غلاف غزة أحدها على الأقل بسبب بالون مشتعل
• بعد دعمه للقانون: بينت يعترف بأن قانون القومية يمس بمشاعر الدروز

صحيفة معاريف

• جبهتان لأول مرة منذ سنوات؛ جيش الدفاع يقوم بالرد على هجمات تنفذ على المناطق الحدودية في الشمال والجنوب
• تقديرات اسرائيلية: تنظيم "داعش" أطلق صواريخ جراد على طبريا 
• احتجاج الدروز على قانون القومية

صحيفة يديعوت احرنوت

• إصابة ضابط إسرائيلي على حدود قطاع غزة الليلة الماضية في أعقاب تعرضه لنيران قناصة فلسطينيين
• انهيار وقف إطلاق النار، بعد مرور أربعة أيام من الهدوء على الحدود الجنوبية
• إطلاق قذائف من الاراضي السورية سقطت في منطقة بحيرة طبريا

الصحف التركية

ديلي صباح

• "القسام" تعلن حالة "الاستنفار القصوى" بعد مقتل 3 من عناصرها بغزة
• عمران خان يتقدم في النتائج الأولية للانتخابات الباكستانية وسط مزاعم تزوير
• صحيفة إسرئيلية تطرد رساماً بعد تصويره نتنياهو وأعضاء في الكنيست بصورة خنازير

وفي التفاصيل: طردت صحيفة "جيروزلم بوست" الإسرائيلية رسام الكاريكاتير لديها، "آفي كاتس"، بعد تصويره رئيس الوزراء "بنيامين نتنياهو"، وأعضاء من حزبه في الكنيست، في صورة خنازير.

وقام الرسام "آفي كاتس" بإعادة رسم صورة يظهر فيها "نتنياهو" وأعضاء في الكنيست من حزب "الليكود" وهم يلتقطون صورة سيلفي مع أحد المؤيدين، عقب تمرير قانون "الدولة القومية اليهودية" المثير للجدل.

وكتب "كاتس" العبارة الشهيرة "كل الحيوانات متساوية، لكن بعضها متساوية أكثر من بعض"، وهي عبارة مقتبسة عن الكاتب والروائي الذي يحظى باحترام واسع، "جورج أوريل"، في روايته "مزرعة الحيوانات"، في محاولة من الرسام للسخرية من القانون الجديد الذي لاقى انتقادات واسعة بوصفه عنصرياً وتمييزياً.

ولم يعلق رسام الكاريكاتير الإسرائيلي على قرار طرده من صحيفة "جيروزلم ريبورتر"، التابعة لـــــ"جيروزلم بوست"، إلا أن الأخيرة قالت لصحيفة "هآرتس" إن "كاتس رسام يعمل لجيروزلم بوست كمتعاون، ولاعتبارات تحريرية، تم اتخاذ قرار بعدم الاستمرار في العلاقة معه".

صحيفة زمان

• تعليقات غير منصفة على كارثة الحريق باليونان بمواقع التواصل الاجتماعي في تركيا
• تركيا تبلغ مرحلة طلب العون من صندوق النقد الدولي
• المرأة الحديدية منافسة أردوغان تصر على ترك منصبها

وجاء في الصحيفة: أعلنت رئيسة حزب "الخير"، "ميرال أكشنار"، الملقبة بـــ"المرأة الحديدية" عبر تغريدة نشرتها على حسابها في تويتر، إنها لن تترشح لرئاسة الحزب مجددا في اجتماعه المقرر عقده خلال شهر أغسطس/ آب المقبل.

وقال "أكشنار" في تغريدتها: "أعزائي رفقاء دربي، إن قراري بشأن عدم الترشح لرئاسة الحزب في الاجتماع المقبل نهائي. لدي قناعة أن استمرار حزبنا في مسيرته بإدارة جديدة، سيكون أهم خطوة من أجل استكمال مرحلة التأسيس، وكذلك من أجل الحصول على نتائج إيجابية في الانتخابات المحلية المقبلة".

/انتهى/