في فلسطين؛ يوم العمال مناسبة لتجدد الجراح لا للاحتفال

في فلسطين، لا يُشبه الأول من أيار أي مناسبة عمالية في العالم، ليس يومًا للراحة أو التكريم، بل هو يوم تتجدد فيه الجراح، وتُعاد فيه الذاكرة إلى حكاية طويلة من الانتهاك المزدوج: انتهاك الحق في الأرض، ثم انتهاك الحق في العمل والعيش الكريم.

فی فلسطین؛ یوم العمال مناسبة لتجدد الجراح لا للاحتفال