بعد استهداف 160 منهم؛ كيان الاحتلال يواصل حربه على الصحفيين والإعلاميين لتغييب الحقيقة
ربما لم يكن المحرر عماد أبو عواد يتوقع أنه سيرى أسرته مرة أخرى بعد المعاناة العصية على التحمل في سجون الاحتلال التي باتت كأنها تفتح أبوابها على جهنم في ظل ما يرتكبه السجانون من قمع وترهيب بحق أسرى الحرية.
بعد استهداف 160 منهم؛ کیان الاحتلال یواصل حربه على الصحفیین والإعلامیین لتغییب الحقیقة